الحياةُ جميلةٌ رغمَ كلِّ الصّعاب والتّحدّياتِ،
اجملُ ما في الحياةِ أن نحبَّها،
ونصبرَ على الألمِ فيها،ونجدَ حلولا للمعضلاتِ، وَنَتَحدّى وَنَصْبِرَ على معاناتِنا من الأمراض،
بِالأملِ والعملِ والبسمةِ والفرحةِ نحيا،
تَعالوا بنا نتعرّفْ على طفلةٍ من الصّين, فَقَدَتْ ساقيها في حادثِ طرقٍ، وَنَجَتْ من الحادِثِ بأعجوبةٍ، شكرتِ الطّفلةُ الله وصلّتْ لهُ، وكانَ عليها أن تستعينَ بساقين اصطناعيَّتينِ، لكنَّ وَضْعَها الاقتصاديّ وَوَضْعَ عائلتها صعبٌ للغاية، ولمْ يجدوا مالا لشراءِ السّاقينِ من المستشفى؛ ترى هل استسلمتِ الطّفلةُ الصّينيَّة لليأسِ ؟ وماذا تراها فَعَلَتْ؟ هل ابتكرتْ منَ الافكارِ الابداعيّة ما ساعَدَها في التّغلّب على حالتها الصّعبة ؟ كيفَ يمكنُها التّنقّل والسّير للوصول للمدرسة؟ هل تتخيّلون طفلةً تعيش بلا ساقين؟ أتضحكُ للدّنيا وللنّاس ؟ أم تراها غاضبة على الدّنيا والقدر والنّاس؟
ولن ولا أبالغ إن أخبرتكم انّها دائما تحمل ابتسامة جميلة ساحرة في وجهها وعلى شفتيها!
تعالوا بنا ندخل الرّابط التّالي:
وما رأيكم بهذا الطّفل الياباني؟