أنا النَّملة
هل تحبُّونَ الطَّبيعةَ مِثْلِي؟
إنْطَلِقوا إلى أحْضانِها... هُنَاكَ أُغازِلُ الشََّمْسَ وَأجْمَعُ قُوتِي.
سمعتُ أنَّكُم تحبُّون التَّجاربَ العلميَّة،
أحضروا زهرةً بنفسجيّةً ( ليلكيّة) وحينما تَصلونَني، قرِِّبُوا الزَّهرةَ بالقربِ منِّي ومن رفيقاتي النَّملات. لكن لا تدعوها تلمسُنا. عِندها سنرى في هذِهِ الزَّهرةِ جسماً غريباً. ونظنُّ أنَّ هذِهِ الزَّهْرَةَ تُهدِّدُ حياتَنا بالخطرِ. فنقوم برشّ الزهرة بسائلٍ له رائحةٌ قويَّةٌ،
لاحظوا أنَّ لونَ الزَّهْرَةِ البنفسجيِّ يتحوَّلُ إلى اللَّوْنِ الأحمر!