البصليّة الشّفاعمرية تفوح بضادنا وتعبق بتراثنا
للمرّة الثّالثة تسابق الرّيح أسرة مجلة الحياة للاطفال وهي في طريقها للحصن الشّفاعمري الوّهاج بجمال ضادنا!
الحصن مدرسة تعدّ اجيالا ونعم الزّاد!
المدرسة حضن لكل طلابها وترضعهم حرفا مشحونا بالجمال وكلمة توقظ الابداع!
الحصن الحضن الشّفاعمري تدير الاستاذة ياسمين خضر وقد حوّلت أيام الطلاب لفرحة مرحة ثريّة ملوّنة!
هناك التقينا وغنينا وروينا القصص والقينا القصائد!
وكانت لنا تجربة فريدة مع طلاب الروابع واهاليهم:
أجرينا مسابقة في الضّاد بين فريق الاهالي وفريق الطلاب!
كانت المباراة حامية الوطيس!
مدّدنا الوقت ولم نفلح في كسر النّتيجة!
تعادل!!
واستوعبنا ساعتها : هذا الشبل من تلك اللبؤة! او ذيّاك الاسد!
وعدنا من شفاعمرو نحمل الحب والذكريات العطرة وقد نسجها الطلاب والمعلمون والاهل !
سلاما للبصليّة!