جبران خليل جبران في النّاصرة تزف فرسانها على ضادنا
شمسهم وهّاجة وملونة بألوان الحب والجمال والخيال والروعة
اما قوس قزحهم فمن نور ونار وأرض ودار وورد وأزهار
مدرسة جبران خليل جبران هي الرائدة والسباقة هذا العام في تتويج فرسان الضاد بحضور الاهل الداعمين وطاقم المدرسة المساندين
والمديرة تغريد خطيب
من تجيد الاستثمار في صناعة غدنا
ومركزة اللغة العربية الاستاذة هبة رباح
من بذلت جهودا مخلصة لانجاح المشروع وكلمة حق تقال فيها: كانت وستبقى دينامو المشروع
وسعد الحضور بمشاركة الاستاذ باسم عيادات
مفتش المدرسة فيكي حبه للفرسان
ما يثلج صدر من حضر كيف قاد فرسان الضاد الاحتفال من البداية لمسك الختام وهو حصدهم لشهادة فارس الضاد موقعة من قبطان سفينتهم أديب الاطفال محمد بدارنة من عامهم حياكة القصص والاسعار ونسج الوطن فوق شفاه الحرف والكلمة
قدم أديب الاطفال درع المشروع لكل من المديرة والمركزة وتقلد منهما درع جبران خليل جبران وعاد من الناصرة الى حيفا يحمل عطر الذكريات وما يفوح من فرسان الضاد من خواطر وأنغام
دامت كتب الاطفال ومجلة الحياة للاطفال في دياركم عامرة