يقدّمه بكلّ الحبّ والفخار: محمد بدارنه
مذ ولدت الحياة للأطفال قبل 30 عاما وأنا أحاول أن أعرّف الأطفال الفلسطينيّين خاصّة والعرب بشكل عام على أدباء وشعراء الطّفل وفنّانيهم! العرب منهم والأجانب.
وكنت يا معشوق حمزة ساكن قلوب أطفالنا مع ثلّة من أشاوس شعرائنا وبواسل أدبائنا وروائع فنّانينا!
وكم يطيب لي وللأطفال بسنّي أن نحلّق على أجنحة قصائدك صوب قمر الطفولة فنقبّله على عجل ونعود للوطن الغالي سالمين كما هو!
ومن حيفا إلى شآمنا نبرق لشاعرنا طاقة من الورد بل باقة من الودّ على ما منحه لنا من أرطال وفدادين الفرح! ولك من الحياة للاطفال سلاما!