الجاسوسة السّحريّة تنقذُ العالمَ،
بقلم الاديبة والرّسّامة الواعدة
الطفلة الجولانيّة لبنى أبو صالح
مجدل شمس
مغامرات لوليكس
في أحد الايامِ، عاشَ جنينُ طفلةٍ في بطنِ أمّها، وكبرَ الجنينُ وصارَ طفلة رضيعًة, ففطيمَة، وبعدَ أن درجتِ الطّفلة ومشتْ على رجليها صادَقتِ الطّبيعة، وصارتْ الطّفلة تسيطر على الطّبيعة، وهي في الرّابعة من عمرِها، ثمّ التحقت بمدرسة الكراتيه،فأصبحت قويّة، ودخلت مدرسة للجاسوسيّة وللقتال، وفعلا راحت لوليكس تحاربُ الأشرار، لو تعلمون من هم الأشرار؟ إنّه : دكتور رعب، والمرأة النّاريّة، وسيف والعقرب المسموم.
واستطاعت لوليكس أن تواجه الأشرار بعقلها الذّكي، واستعلمتِ الليزر، لكنّهم جرحوها في يديها، وسألتها أمّها عن الجرح، فقصّت لوليكس ما جرى لها, وارتاحت كثيرًا ثمّ أوت لفراشها، كي تنام.