بلدي أم فرنجي؟
حَنْجي أم بَنْجي؟
أحمر أم أخضر؟
للطّبيخ أم للسّلطة؟
ينطِقُ بِالعربيّة أم باللاتينيّة؟
الأديبُ العربي المصري أحمد سليمان،
كتبَ قصّة للاطفال، وفي القصّة حوارٌ بنّاء وليسَ حوارَ الطّرشان!
حوار بينَ منْ؟
أيُعْقلُ أن يدورَ الحوار بينَ ملفوفة خضراء وأخرى ليلكيّة؟
بينَ حنجي وبنجي؟
نعم، في قصّة أديبنا الرّائع، أحمد سليمان،
القصّة التي وصلت لقائمة القصيرة كواحدة من أفضل ثلاثة كتب في أدب الأطفال 2012 ،يصبحُ للحوار طعمٌ مثل طعمِ الملفوف، ويمنحنا الحوارُ فيتامينات مثل تلك الموجودة في الملفوف الليلكي والأخضر!
تعالوا بنا نتمتّع في هذه القصّة التي تطفح بروح الدّعابة المصريّة! وبالبلاغة العربيّة! وبالقيمِ العالميّة:اضغط على الصورة لتقرأ القصة