عالمُ البحارِ يثيرُ فينا الإنفعال والدّهشة والتأمّل في الطّبيعة والتّفكير بما خلقه الله, ولن نتعلّم عن البحر وأسرارهُ ونحن نترجّلُ على اليابسة!! نحتاج إلى من يغوص في أعماق البحر !
واليوم لنا مشوار بحريٌّ مع غوّاصٍّ لا يرتدي بدلة الغوص ولا يحمل أنبوب الأكسجين ليتنفّس!
سنراهُ يحملُ في يدِهِ صنّارته ويبحثُ عن سمكة خاصّة في قاع البحر, يصطادُها ويعود بها سالمًا بعد رحلة دامت دقيقتين ونصف الدّقيقة! نعم فقد ملأ رئتيهِ قبل الغوص بالهواء النّقيِّ وأسعفته الكميّة للبقاء 150 ثانية تحت الماء!
هيّا بنا نشاهدُ الفيلمَ ولكم تحيّاتي