في فيلادلفيا الأمريكيّة إلتألمَ شملُ عشرات من الفلسطينيين, وغنّى المغنّي: عَلِّ الكوفيّة عِلِّ وْلولِحْ فيها,
وإذ بشحنات حبّ الوطن تسري في عروق الفلسطينيّين, وإذ بالذّكريات السّاخنة تفجّر في الأفئدة شوقا للتّواصل مع كلّ موّال فلسطينيّ, ودارتِ الدّبكة النّاعمة لكنّ الدّبيكة لم تسعَف إلا بكوفيّات أقرب للكرافيتات منها إلى الكوفيّة, ومع ذلك فرح الحضور وفرحت الدّبيكة بالكوفيّة والموّال والدّبكة, فتعالوا بنا نشاركهم بما يجمعنا بهم يا فلسطينيّة!