لَوْ قَطَفْنا من حدائق حيفا باقَةَ وَرْدٍ
وَغَلَّفْناها بالتّقدير والإحترام
وَزَنَّرْناها بالشّكر المُطَيَّبِ بالعرفان
وَسَيّجْناها بالمشاعِرَ الرّقيقةِ
وَتَوّجْناها بإكليلٍ من الغارِ
فَلِمَنْ نهديها؟
طبعا للدّكتورة ماريا هارمان
Dr.Maria Haarmann
MISEREOR
التي سَهِرَت وَسَعَتْ
بِكل ّ الإخْلاص
لميلادِ هذا الموقع الرّائع
لِخدمَةِ كلِّ الأطفال
وَزَرْعِ السّلامِ في بَساتينِهِم
والحبِّ والفرحِ في حقولِهِم
لَها نهدي
أوّلَ باقَةِ وردٍ
وَاعْذروني يا أصدقائي
إنْ جاءَ الإهداءُ باسْمكم
فأنتم إخوَتِي
وإنَّ من يستحقُّ التّقديرَ والشّكرَ الجزيلَ
وهذِهِ الباقَةَ من الوردِ كثيرون
في مقدّمتهِم رسّامَةُ مجلةِ الحياة للأطفال
ومجلّة الحياة للعصافير
وكلُّ الكُتُبِ التي صَدَرَتْ عن مجلة الحياة للأطفال
منذ ربع قرن وأكثر
من موسوعة التراث الشّعبي الفلسطيني للصّغار
من إعداد الدكتور المرحوم عبد اللطيف البرغوثي
المحاضر في جامعة بير زيت
ومحمد بدارنه محرّر الحياة للأطفال
إلى موسوعة قوس قزح
فكتاب من أعلام الفكر والأدب في التراث العربي
الذي أعدّ موادَّهُ الدكتور محمد جواد النّوري
العَلَمُ في لغتنا العربيّة
والمحاضر في جامعة النجاح الفلسطينيّة
وعضو المجمع اللغوي في دمشق
وَرَسَمَتْ رسّامتنا أيضا اللوحات
لسلاسل القصص وكتب الرّوضة والبستان
و و وووووووووو وآخر إصدارات الحياة للأطفال
سلسلة أرجوحتي الرّائعة
من قصص وقصائد للأطفال
وفي أجزاء ثلاثة من ورق الورد وعطره!
إنّها
الرّسامة لودا جلبشك
من أسْعَدَتْ قرّاءَنا بلوحاتِها
التي شَبَّهْتُها يومًا بِقِطَعٍ من الجمالِ
من ريشتِها تَنْبُعُ
وفي الرّوح والفكر تَسْري
وعلى صفحاتنا تمشي
وما زالت لودا تصنع الجمال
من أجل كلّ الأطفال
فقد صمّمت أيضا شعار الموقع
الشمس الخجلى والسّاطعة في آن واحد
والحمامة التي تحمل أطفالنا بين جناحيها
فلها منّا جميعا باقة ورد ورطل محبّة
ولمن أعَدَّتْ أفلامَ هذا الموقع
بالصّوت والصّورة واللّمسات الفنّيّة
وأعدَّتْ مُعظَمَ مقالات الموقع
بعيدا عن الَرّوتين والتّقليد
وكأنّ كلّ مقال عبارة عن لوحة متحرّكة
وأركان الحركة في مقالاتها
الكلمة واللوحة والصّورة
والرّابط السّاحر بينها
إلى من ستتابع رسائلكم في موقعكم
ومن ستحفظ صوركم في سجلاّتنا
ومن ستزركش برسوماتكم هذا البيت الرّائع
إليها, إلى الفنّانة
رويدة مصطفى
نقدّم كلّ التّقدير والعرفان
ولن نبخل عليكم في كشف أسرار هذا الموقع
ومن صَمَّمَ صفحاتِهِ على الأنترنت
إنّه عاشقالأطفالِ ومحرّر الحياة للأطفالِ
ومن أبدَعَ في تحريك حناحيّ الحمامة
وهي تحمل الطّفل والطّفلة
فصفّقا يطيران في أروقة البيت
من باب إلى باب
عابرين البساط الطّائر
مقبلّين شمسكم
وهي تسطع من أجلكم
إلى الفنّانة التي
زَرَعَتِ المنطادَ في سماء موقعنا
وَزَرَعَتْ رموشا غَمّازَةً لشمسكم
التي تسطع من أجلكم
والتي حرّكت القوارب في
البحر الأبيض المتوسّط
وِرافَقَتِ الأطفال في جبالنا
وَرَسَمَتْ يافا مزارا للثقافة
وقبلَةً لأهلها
ووووووو
إنّها الفنّانة
راوية زيدان
الجليليّة التي تعمل في النّاصرة
في شركة
آرا ستار
Powered by Arastar
مشغّلة هذا الموقع ومضيفته
بإدارة محمد عبد الرّحمن
وزميليه أيمن كنانه وهيثم ريّان
إليها وللشركة المبدعة المضيافة
Arastar
نقدّم باقة من زهر اللّوز
وبروح التآخي والأصالة
والعروبة النّبيلة
نحو تشجيع الإبداع في مجالات
الأدب والفنون الجميلة
سعدنا في هذا الموقع
www.alhayatlilatfal.n et
أن نستلم درعا عزيزا
وجائزة غالية من
الصّندوق العربي للثقافة والفنون
ومقرّه في عمّان
جائزة الأدب للعام 2010
فللصّندوق ورئيسه الدكتور غسّان سلامه
باقة ورد من الصّنف الجوري
وهل كان بالإمكان إطلاق هذا الصّاروخ
المعذرة هذا الموقع,
دون مشغّل للمنصّة
ودون موجّه للرّادار
ودون معلّم للتقنيّات
إنّه فارس خربوش
الطّالب الثّانوي الذي سهر الليالي
على دروسه وعلى موقعنا
وأغناه بالموسيقا
من خبرته المتراكمة
خلال دراسته الأكاديميّة للموسيقا
في معهد الكونسيرفاتويون في حيفا
فله ولوالدته عايدة خربوش
التي ساهمت في مراجعة المواد لغويا
وأغنت الموقع بأفكارها
ولأخيه ساهر الذي مَنَحَنِي
مَناخًا طِفْليّا لأرتحِقَ منه
شهد الأفكار
َ
ولأخته هديل من قاسَمَتْنِي
الحُلمَ وَالأمَلَ في تأسيس الموقع
وبشّار الذي لم يدّخرْ جهدًا في تطوير الموقع
إليهم جميعا
وكلا على حِدَة
كلّ الحبّ والتّقدير
وحفنة تيجان وسلّة أوسِمَةٍ
وَوَرْدَ الياسمين
ومعزوفَةَ القَمَرِ لبتهوفن
وللموسيقا أنغامُها
وللأنغام عشّاقُها
وبلال بدارنه
مدير جمعية الزّيتون
والمعهد الموسيقي
في عرابة البطّوف
قد أبدَعَ في خلقِ
مجموعة من الألحان
جَبَلَها مَعَ كَلماتٍ شعبيّة أو طفليّة
وأهْداها مشكورا لموقعكم
عَسَاهُ يصدح بالطّرب والأنغام
لك يا بلال باقة ورد
ومفتاح الصّول الذّهبي
ويطيب لي أن أعرِّفكم
بالأخ خليل نوباني
ابن يافا البار
الذي يسكنُ يافا
ويافا أبَتْ إلا أُن تسكنَهُ
فباتا متيّمين توأمين
وطوبى لهكذا هيام
ولولا دعم الأخ خليل لَما وََجَدَ كتاب
يافا عروس البحر
طريقه الى النّور
وذلك حين قرّرت الرّابطة لشؤون عرب يافا
إصداره بعدأن أتمّ محمد بدارنه تأليفه
وتشاء الصّدف أن يلقى الكتاب عرضا جميلا
في هذا الموقع تحت باب يافا
ويرعاه ابنها البار خليل نوباني
فهل تأذنون لي أن أقدّم للنّبيل
الأصيل اليافي البار
درع الحياة للأطفال
أو باقة ورد من ورد يافا؟
وأخرى للدكتور نسيب الدّجاني
الذي طالما تواصل مع مجلة الحياة للأطفال
وأغدق عليها بالكلمة الطيّبة
والمعلومة المفيدة
والفكرة المبدعة
وطوبى لك يا يافا
بأبناء بررة كالدّكتور نسيب الدّجاني
ولك منّا باقة فلّ وياسمين
وفي مطبعة الشّرق العربيّة في القدس
عَجَنّا الطّحين
بعد أن طَحَنّا قمحَ بلادي
وَشَكّلْنا العجينَ أقراصا
وَخَبَزْنا الرّغيف
حتى قدّمناهُ لكم ساخنا في شكل
مجلة الحياة للأطفال
والحياة للعصافير
وكافة إصداراتنا
فللأخ خليل عبد اللطيف أبي العبد
وللمصمّم الفنّي
معتصم عاروري
كلّ الحب ودرعا مميّزا
من دروع الحياة للأطفال
وباقتين من الورد
بالحبّ سقيناها
ومن عبق القدس وَشَمْناها
ومنذ 1986 م وزاد الحياة للأطفال
من رسومات ولوحات وصور كرتونيّة
الوقود المحرّك لجمال المجلّة
قد جاءنا من ريشة
الرّسّامة أميرة الدّيك
والرّّسّام مايكل ألين
فلهما قنطارين من الشّكر
ولن نغفر لأنفسِنا أبَدًا
إن لمْ نقدّمْ أرَقّ كلماتِنا
وأعذَبَ مواويلنا
وأجمل بطاقاتِ فَرَحِنا
وألف وردة
ومائة ياسمينة
الى كلّ الشعراء والأدباء العرب
من مجلة أسامه السّوريّة
ومجلة العربي الصّغير الكويتيّة
ومجلة مجلّتي العراقية
وعرفان التّونسيّة
وماجد الإماراتيّة
وعلاء الدّين المصريّة
وسامر وأحمد اللبنانيّة
والشّبل السّعوديّة
ووضّاح اليمنيّة
ووسام الأردنيّة
وأزهار المغربيّة
وكلّ من أتحفنا بزاده الأدبي المبدع
فاضّجَعَتْ قصيدتُهُ في بيتنا
وتحت ظلال حبّنا
تلفحُها أشِّعَةُ شمسِنا
وسيعذرني كلّ الشّعراء وكلّ الأدباء
إن خصّصت تحيّتي الى الرّاحل
حفيد المتنبّي
ابن البروة
محمود درويش
الذي زَيّنَ الموقعَ
بأشعارِهِ وصوتِهِ وصورتِهِ
وَسَكَنَ قلوبَنا جميعًا
وللأبد
طالما تشرق الشّمس كلّ صباح
على ربانا وهضابنا
وبحرنا وجوّنا وبرّنا
,لكلّ ختام مسك
ولكلّ حكاية حبّ حبيبة
وحبيبة موقعنا في الغناء
صاحبة الصّوت الملائكي
من غنّت أغنية
زوري بيوتنا
يا شمس الأطفال
وكأنّ الأغنية قد ولدت من أجل موقعكم
والشّمس تسطع من أجلكم
إلى سفيرة العرب للنّجوم
وهديّة الله للعرب
فيروز السّيدة
أو السّيدة فيروز
باقة شكر وهذه الوردة