نص نصيص
من قصصنا الشّعبيّة الفلسطينيّة
لا أبالغ إن أخبرتكم أنّ أكثر القصص
التي روتها لي جدّتي أم علي
وأنا طفل صغير
والتي ما زالت راسخة في ذهني,
هي قصّة نص نصيص,
يبدو أنّ هذه القصّة لها نكهة مميّزة,
تعالوا بنا نستمع اليها بصوت راويها محمد بدارنه , المعذرة أنّنا لا نستطيع أن نرويها لكم بصوت جدّته أم علي , فقد رحمها الله منذ 25 عاما,
تمتّعوا
واطلبوا من جدّتكم
أن تروي لكم مثلما روت لي جدتي
من القصص أروعها