صراعُ البقاءِ وحبُّ الحياةِ وَحُبُّ الأمِّ
فيلمٌ مؤثِّرٌ للغايةِ, نشاهِدُ من خلالِهِ أسدًا قرّر افتراسَ دبٍّ صغيرٍ, فما كانَ على الدبِّ الوحيدِ إلا أنْ يستبسلَ في التّفكير والحيلِ لإنقاذِ حياتهِ, وقد نجحَ في أكثر من محاولةٍ, لكنّه علقَ في الفخِّ في النّهايَةِ, ولولا ظهور أمّ الدبِّ لافترسَ الأسدُ الدُّبَ , لكنَ صرخة الأم المدوِّية قد أخافتِ الأسد,
هيّا نشاهد الفيلمَ ونهديه للأمِّ في عيدها: