تَمَتَّعْ بِالصُّوَرِ التَّالِيَةِ, وَاقْرَأ المَعْلُومَاتِ,
ثُمَّ احْزِرْ : من أكونُ!:
أنا حبيبَةُ الله وعاصمته على الأرض,
ومؤلّفة المؤمنين وأولى القبلتين ,
وثالث الحرمين الشّريفين وَمَسْرى الرّسول,
وفي أرضي الأقصى والقيامة,
وأنا مَرْبِطُ بُراقِ سيّدنا محمَّد صلعم،
وَفِيّ دُفِنَ سيدّنا عيسى عليه السَّلام،
وفيَّ بابُ داود وسليمان عليهما السَّلام.
ومُنْذُ أَن بَنَاني اليبوسيُّون، قبل حوالي 5000سَنَة،
وشعوبُ المعمورة تحجُّ إليَّ،
تُعَمِّر فيَّ وتبني،حتَّى أصبحتُ عاصِمَةً لكُلِّ الدُّنيا.
لي سَبْعَةُ أبوابٍ مُشْرَعةٌ،
بل سبع آيات فنيّة تضيء أنوارها للزَّائرين.
انَّها سبعة مداخل أو مخارج لقوافل الحجيج والسيّاح والتّجّار.