هَلْ تَرْقُصُ الطُّيورُ والحيَواناتُ عَلَى أنْغَامِ المُوسِيقا؟
وَهَلْ رَقصاتُها تَنْسَجِمُ مَعَ اللَّحنِِ المُوسيقي؟
وإنْ رَقَصَتِ الطّيورُ وَالحَيَوَاناتُ فَهَلْ تعبِّرُ عَنِ الفَنِّ والحُبِّ؟
قَدْ يَتَعلَّمُ الإنسانُ كثيرًا من أحاسيسِ الطّيورِ وفنونِها؟
وِقِدْ يتعلّمُ منها كمْ هيَ قدرةُ الخالقِ جلّ جلالُهُ في خلقِهِ.
تعالوا بنا نَتََمَتَّعُ في الفيلم الرّائع التَّالي.